الحرب القذرة والاسماعيلي هو الضحية

بقلم ا.يسري ابو شادي .. هل يتحدث هؤلاء الصبية والمتسلقين وهادمي الانجازات
الي شعب مغيب او شعب لا يعي ولا يري ولا يشاهد .. هل يمكن ان يصدق عاقل واحد كلمه من السموم التي يطلقها منافق ومخادع وكذاب زملكاوي الهوي والهويه متسلق ومخادع وذو اهداف خاصه يتحدث في امور نادينا قابضا ثمن نشر سمومه بما يملكه من مساحه في موقعا كان محترما
لم يتورع في انكار الحقائق بل وتزيفها اعتمادا علي ذاكره النسيان
يكتب ويلمع في شخصيات تركت النادي يترنح ويأن ويشكو ضعف حاله من سنين طويله
يكتب لصالح اشخاص يتشفون يوميا في الاسماعيلي وينتظرون سقوطه حتي يظهرون بأنهم فقط هم المنقذين والمبعوثون لانقاذ النادي مع ان النادي والاسماعيليه له الفضل الاكبر عليهم ومن سنين طويله
هل ينكر عاقل ما قدمه ويقدمه الحاج حماد موسي من مساعدات للنادي منذ 10 شهور تقريبا وهو تاريخ التحاقه بالاداره؟
بل من قبلها تبرعاته ومساعداته وتحمله الراتب الباهظ للمدير الفني السابق ريكاردو والحالي مارك ووتا
هل لدينا امولا في النادي تستطيع دفع كل الالتزامات لو كان حماد موسي ليس موجودا وكريما وسخيا مع الاسماعيلي والاسماعيليه
هناك نقطه هامه يجهلها الكذابين ومزيفوا الحقائق تقول انه لا يجوز الاقتراض من رئيس ولا اعضاء مجلس الاداره وكل ما يدفعه اعضاء مجلس الاداره للفريق يعتبر دعما وتبرعا وليس قرضا
افيقوا ايها الواهمون
ومن يقدم خدماته وامواله للاسماعيلي من حقه ان يمثلنا في مجلس الشعب بل ومن واجبنا مساندته كما ساندنا وساند نادينا ولم يبخل ولم يمن علينا
ومهما كانت دوافع الحاج حماد موسي في دفعه الاموال لصالح نادينا
سواء كانت دوافع الانتماء والحب ام دوافع الانتخابات فأنه دفع واعطي وارتفعت اسهمه ويستحق من جماهير الاسماعيلي مساندتها واصواتها للوصول الي مجلس الشعب
ماذا قدم منافسوه في الانتخابات سوي الكلام الفارغ و الكذب والشماته
والان اليكم ما كتبه انسان مرتزق وعديم الشخصية وعديم الولاء للاسماعيلي بل وللاسماعيليه كلها
يكتب من منطلق ( ابجني تجدني ) ولكل مقال ثمن
قصة التبرعات الوهمية لحماد موسي للنادي الإسماعيلي
وكيف تـم سحب الشيـكات من اللاعبين من البنك
كتب ـ شوقي عبد الخالق : استمراراً لكشف مسلسل التبرعات الوهمية للمحاسب حماد موسي نائب رئيس النادي الإسماعيلي والتي ملأ بها الدنيا ضجيجاً ومن ورائه المنتفعين نكشف لكم اليوم عن قصة جديدة من ملف هذه التبرعات التي من شأنها الدعاية الانتخابية فقط لا غير
أعلن حماد أنه قد تبرع بها للنادي الإسماعيلي في مؤتمر صحفي عقد الخميس الماضي وأعلن خلاله إيداعه 4 ملايين ونصف المليون في حساب النادي لسداد مستحقات اللاعبين المتأخرة وهو ما لم يحدث علي الإطلاق. والحقيقة أن كل ما تم صرفه يوم الخميس الماضي هو مبلغ 3 ملايين فقط، وليس 4 ملايين و750ألف جنيه قيمة صفقة معتصم سالم والتي وعد حماد بتحملها بالكامل
. والمفاجأة الأكثر من هذا أن الثلاثة ملايين لم يتم إيداعها في حساب النادي الإسماعيلي كما ادعي حماد، ولكنها كانت في شكل نقود تسدد للاعبين ليتم سحب الشيكات منهم حتي يتم صرفها بعد ذلك لحين وجود سيولة مالية في خزينة النادي
وإثباتاً للحقائق فإنها إذا كانت تبرع كما أعلن، لأودعت الأموال في حساب النادي في البنك أولاً، ثم يقوم كل لاعب بصرف الشيك الخاص به من البنك وهو الطريقة المعتادة لسداد مستحقات اللاعبين في أي ناد.
وهو ما لم يحدث هذه المرة بالتحديد. وبالنسبة لقصة سحب الشيكات من اللاعبين الأجانب في بنك الـ cib فقد ذهب اللاعبون الأجانب صباح الخميس الماضي بالشيك الذي حصل كل منهم عليه في وقت سابق إلي بنك الـ cibلصرف الشيك من البنك علي النحو المعتاد، إلا أنهم فوجئوا بمسئولين وموظفين من النادي يطلبون منهم استلام الشيكات حتي يقوموا بإيداع قيمة كل شيك في حساب كل لاعب من اللاعبين وبهذا لم يتم تسليم الشيك من البنك.
ومن خلال هذه الطريقة الخادعة يعتبر الشيك مازال قابلا للدفع وبالتالي يستطيع مالك الشيك مطالبة النادي به في أي وقت وصرف قيمته من البنك وقت توافر السيولة وللعلم فإن هذه الطريقة هي التي سادت في دفع المستحقات الأخيرة لأغلب اللاعبين بالإسماعيلي
.........
و لا تعليق اضافي علي كمية المغالطات البنكية و العقلية في ذلك المقالة المغرضة الجاهلة