شكر وتقدير للاستاذ مجدى مجاهد

بقلم د. ضياء .... زى ماقلت فى العنوان كانت بدايات دخولى مواقع الاسماعيلى بسبب الراديو عندما اخبرنى مشرف
اننى استطيع متابعة المباريات اونلاين من خلال راديوا اون لاين مع الكروان هشام الكسار وتزامنت هذه الفتره مع تجميع تبرعات الاتوبيس وكنت استمع لاول مره الى ناس كنت احسبهم حبيسى اشرطة الفيديو ممن اراهم فى التلفزيون فى الافلام العربى القديمه
واستمعت الى احدى الشخصيات تتحدث ومن اول وهله حدثتنى نفسى الاماره بالسوء ان هذه الشخصيه تسعى لمنصب ولكن كيف لى وقد اعلنت انتمائى للاهلى من اول يوم دخلت فيه الموقع ان اهاجم مثل هذه الشخصيه التى دفعت اموالا كثيره لشراء اتوبيس للنادى.
فكرة الاتوبيس فى حد ذاتها كانت بالنسبه لى فكره اعلاميه الغرض منها شو وليس مصلحة النادى لانى لو جمعت 100 الف جنيه فى اوائل العقد الماضى فكان اولى بى ان اوجههم لمشروع يدر دخلا على النادى فيكون مصدر دخل ثابت وبما ان المتبرعين والمتصدرين لفرح الاتوبيس ولا اقصد هنا ادارة الموقع بل اقصد رجال الاعمال وسيدات الاعمال فكان من اليسير عليهم ان ينموا هذا المبلغ لاضعاف مضاعفه فى السوق ليكون سند حقيقى للنادى
ولكن الفكر الاستعمارى بدل ان ابنى لك مصنع ملابس فتستغنى عن خدماتى اهديك مليون قطعه ملابس ترتديها وتبلى وتحتاج الى مرة اخرى فاكون دائما البطل والمنقذ وصاحب السيطره
ولكن لو تفوهت بمثل هذه الافكار على الموقع لتم الغاء عضويتى ولانسحبت الاصابع لتهاجمنى وتنال من شخصى على الكيبورد وبخاصه ان اونلاين كان فيه مقصله قول تلاته شغاله باستمرار المهم انتظرت وقلت فى نفسى سوف تظهرها الايام
وجاء هذا التوبيك بعد مرور ثلاث سنوات
لا تكن سلبيا وكن ايجابيا........
وحاولت مع العضو صاحب الشو وارسلت خطاب فى شهر ابريل 2009 وبالتحديد وصل خطابى فى 8 ابريل
وانتظرت وتابعت فى التوبيك ولم يحدث اى تقد م او رد بل كله دعايه وشو بدون فعل تابعت تلفونيا وتكبدت مكالمات دوليه طويله وكان الحديث ودى للغايه ولكن بدون فعل طلب منى صور جواز السفر ارسلتهم بالفاكس ومعى تاكيد وصول ولم يحدث اى تطور وزهقت وقلت لما انزل اعمل حاجتى بنفسى
الى ان ناقشت الموضوع بالصدفه مع راجل محترم جدا هنا مش هقول اسمه والمحت له عن شكوكى فى هذا العضو فاكدها لى بطريق غير مباشر واحترمت اسلوبه البعيد عن الوقيعه او الغيبه واحتفظت بما فهمته لنفسى واستمريت احاول واحاول حتى تم تعيين الاعضاء المعينيين فى مجلس الاداره ووجد هذا العضو نفسه خارج المجلس فانقلب الى جبهة المعارضه وكان نجم شباك فى احد اذاعات الانترنت
ونام موضوع العضويات والتوبيك نام لان المحركين له كانوا اغلبهم مقيمين بالخارج ومن تطوع من داخل الاسماعيليه اعتقد وهذا ليس باكيد انه تم مهاجمته شخصيا واتهامه بانه يسعى لتجميع اموال من الاعضاء فنأى الرجل بنفسه عن هذا الامر
وتحدثت يوما مع المحترم استاذ صبرى ابو الوفا فارشدنى الى رجل اخر محترم وكأن المحترم لا يعرف الا محترم وهو استاذ مجدى مجاهد
ارسلت له ثانيا وقام الرجل بكل جهد لعمل العضويات ودفع من جيبه الخاص وهو لا يعرفنى ولا يضمن انى ارسل له هذه الاموال
وبالفعل ومع كل المشاكل التى حدثت بالنادى والكل يعلمها من حجز او ايقاف مدير النادى او ما الى غيره من الجمعيات العموميه الشحيحه والتى كانت ان اجتمعت تناقش مشاكل عويصه استطاع وسط هذا الخضم من المشاكل ان ينهى الاعمال الخاصه بعضويتى بل والاكثر انه ارسلها بالبريد السريع الى والدى ودفع من جيبه الخاص ثمن البريد مع انى لظروف صحية كنت ممنوع من استخدام الموبايل لمده طويله او حتى الانترنت والعمل ليس اكثر من 4 ساعات ثم تكرر الامر ثانيا لظروف صحيه اخرى فمنعت فقط من الموبايل او اللاسلكى
فلم اجد فى نفسى وسيله لاشكره الا عبر صفحات الموقع ليعلم الجميع ان من يعمل فى صمت هو من يحب وان من يثير حوله زوابع اعلاميه لايفعل شيئا
واستمعت الى احدى الشخصيات تتحدث ومن اول وهله حدثتنى نفسى الاماره بالسوء ان هذه الشخصيه تسعى لمنصب ولكن كيف لى وقد اعلنت انتمائى للاهلى من اول يوم دخلت فيه الموقع ان اهاجم مثل هذه الشخصيه التى دفعت اموالا كثيره لشراء اتوبيس للنادى.
فكرة الاتوبيس فى حد ذاتها كانت بالنسبه لى فكره اعلاميه الغرض منها شو وليس مصلحة النادى لانى لو جمعت 100 الف جنيه فى اوائل العقد الماضى فكان اولى بى ان اوجههم لمشروع يدر دخلا على النادى فيكون مصدر دخل ثابت وبما ان المتبرعين والمتصدرين لفرح الاتوبيس ولا اقصد هنا ادارة الموقع بل اقصد رجال الاعمال وسيدات الاعمال فكان من اليسير عليهم ان ينموا هذا المبلغ لاضعاف مضاعفه فى السوق ليكون سند حقيقى للنادى
ولكن الفكر الاستعمارى بدل ان ابنى لك مصنع ملابس فتستغنى عن خدماتى اهديك مليون قطعه ملابس ترتديها وتبلى وتحتاج الى مرة اخرى فاكون دائما البطل والمنقذ وصاحب السيطره
ولكن لو تفوهت بمثل هذه الافكار على الموقع لتم الغاء عضويتى ولانسحبت الاصابع لتهاجمنى وتنال من شخصى على الكيبورد وبخاصه ان اونلاين كان فيه مقصله قول تلاته شغاله باستمرار المهم انتظرت وقلت فى نفسى سوف تظهرها الايام
وجاء هذا التوبيك بعد مرور ثلاث سنوات
لا تكن سلبيا وكن ايجابيا........
وحاولت مع العضو صاحب الشو وارسلت خطاب فى شهر ابريل 2009 وبالتحديد وصل خطابى فى 8 ابريل
وانتظرت وتابعت فى التوبيك ولم يحدث اى تقد م او رد بل كله دعايه وشو بدون فعل تابعت تلفونيا وتكبدت مكالمات دوليه طويله وكان الحديث ودى للغايه ولكن بدون فعل طلب منى صور جواز السفر ارسلتهم بالفاكس ومعى تاكيد وصول ولم يحدث اى تطور وزهقت وقلت لما انزل اعمل حاجتى بنفسى
الى ان ناقشت الموضوع بالصدفه مع راجل محترم جدا هنا مش هقول اسمه والمحت له عن شكوكى فى هذا العضو فاكدها لى بطريق غير مباشر واحترمت اسلوبه البعيد عن الوقيعه او الغيبه واحتفظت بما فهمته لنفسى واستمريت احاول واحاول حتى تم تعيين الاعضاء المعينيين فى مجلس الاداره ووجد هذا العضو نفسه خارج المجلس فانقلب الى جبهة المعارضه وكان نجم شباك فى احد اذاعات الانترنت
ونام موضوع العضويات والتوبيك نام لان المحركين له كانوا اغلبهم مقيمين بالخارج ومن تطوع من داخل الاسماعيليه اعتقد وهذا ليس باكيد انه تم مهاجمته شخصيا واتهامه بانه يسعى لتجميع اموال من الاعضاء فنأى الرجل بنفسه عن هذا الامر
وتحدثت يوما مع المحترم استاذ صبرى ابو الوفا فارشدنى الى رجل اخر محترم وكأن المحترم لا يعرف الا محترم وهو استاذ مجدى مجاهد
ارسلت له ثانيا وقام الرجل بكل جهد لعمل العضويات ودفع من جيبه الخاص وهو لا يعرفنى ولا يضمن انى ارسل له هذه الاموال
وبالفعل ومع كل المشاكل التى حدثت بالنادى والكل يعلمها من حجز او ايقاف مدير النادى او ما الى غيره من الجمعيات العموميه الشحيحه والتى كانت ان اجتمعت تناقش مشاكل عويصه استطاع وسط هذا الخضم من المشاكل ان ينهى الاعمال الخاصه بعضويتى بل والاكثر انه ارسلها بالبريد السريع الى والدى ودفع من جيبه الخاص ثمن البريد مع انى لظروف صحية كنت ممنوع من استخدام الموبايل لمده طويله او حتى الانترنت والعمل ليس اكثر من 4 ساعات ثم تكرر الامر ثانيا لظروف صحيه اخرى فمنعت فقط من الموبايل او اللاسلكى
فلم اجد فى نفسى وسيله لاشكره الا عبر صفحات الموقع ليعلم الجميع ان من يعمل فى صمت هو من يحب وان من يثير حوله زوابع اعلاميه لايفعل شيئا