Connect with us

عيون إس سي

 الإسماعيلى المطحون  فى مصر .. و الخديعة التى يفضحها الواقع  !!!

كتب:daraweesh

أوراق مكشوفة .. يكتبها ا.اسامة صابر

ماذا ينتظر وزير الشباب والرياضة ؟!
( ١ ) المسئولية ليست منصباً .. والوطنية ليست شعاراً .. إنهما
فعل يومى .. ومن هو أحق أكثر بهذا الفعل من أن يعرف
الإسمعلاويون حلولاً لمشاكل ناديهم !!!
( ٢ ) ماذا يبقى من ( قلعة الدراويش ) بعد ضرب ( النادى
الإسماعيلى ) ؟!
( ٣ ) فى النادى الإسماعيلى لا يوجد نور أمامنا .. ولا يوجد
نور خلفنا .. نحن فى ظلام .. نحن مفقودون ؟؟
( ٤ ) هل مازال ( وزير الشباب والرياضة ) فى حالة تشاور ..
وتساؤل .. عما ينبغى أن يفعل ؟!
( ٥ ) المستقبل غامض .. فهل وزير الشباب والرياضة لا يعرف
ماذا يفعل .. لأنه لا يملك ما يفعل ؟!
( ٦ ) هل سيقبل ( وزير الشباب والرياضة ) هدم النادى
الإسماعيلى بهذه الصورة ؟!
( ٧ ) من ( هو ) صاحب الأوامر العليا التى وصلت إلى هذه
القوة الغاشمة لقتل قيمة إحترام القانون ؟!
( ٨ ) لمصلحة من شرخ صورة النادى الإسماعيلى .. وهى
صورته فى أعين المجتمع الكروى المصرى .. والعربى
والإفريقى .. وجماهيره فيه على وجه الخصوص ؟؟
( ٩ ) المصريين .. والعرب .. والأفارقة .. يعرفون عظمة رسالة
النادى الإسماعيلى الوطنية .. والرياضية .. والكروية ..
عبر كل العصور ؟!
( ١٠ ) النادى الإسماعيلى هو ( وجدان ) هذه الأمة المصرية ..
وهو طريقها الوحيد والطبيعى لبناء مستقبل كرة القدم
المصرية ؟!
( ١١ ) إذا إنتصر ( العثمانيين الجدد ) .. و ( إبراهيم عثمان )
و ( يحيى الكومى ) .. والبطش .. والقوة الغاشمة على
القانون .. وعلى النادى الإسماعيلى .. وكرامة النادى
الإسماعيلى .. وجماهيره .. فإنه نصر لن يدوم .. وسيكون
عليهم حسرة .. وندامة !!!
( ١٢ ) هل يترقب ( وزير الشباب والرياضة ) الآجواء المناسبة
لترسيخ وفاق إسمعلاوى واسع ؟!
( ١٣ ) نحن ( صرحاء جداً ) فى طرح هواجسنا أمام ( وزير
الشباب والرياضة ) وعلى ( سيادة الوزير ) أن يكون
( صريحاً جداً ) فى إزالة هذه الهواجس وفق الخطوط
العريضة للمسلمات الوطنية والقومية والرياضية !!
( ١٤ ) على ( وزير الشباب والرياضة ) أن يتحمل مسئوليته
أمام الله .. وأمام التاريخ .. وأمام الجماهير فى إنقاذ
النادى الإسماعيلى من الإنهيار الشامل ..وحماية كيانه
ونظامه .. وأرضه قبل الطوفان .. قبل فوات الآوان !!!
……………

نحن .. عشاق .. ومحبى .. وجماهير النادى الإسماعيلى .. الآن
( نحصد ما زرعه ) المهندس إبراهيم عثمان رئيس النادى الإسماعيلى من ٢٠١٦/٩/١ إلى ٢٠٢١/١٠/٣١ .. والمهندس يحيى الكومى رئيس النادى الإسماعيلى من ٢٠٢١/١١/١إلى ٢٠٢٣/١/١٠
فى النادى الإسماعيلى طوال سبع سنوات !!!
يقول المفكر ..والأديب ( كاموس ) : ( لا توجد حقيقة .. توجد
حقائق ) .. هذا يعنى أننا تائهون .. ولم نصل إلى الحقيقة !!!
ويقول المفكر .. والأديب ( سارتر ) : ( لا يوجد نور أمامنا .. ولا يوجد نور خلفنا .. نحن فى ظلام .. نحن مفقودون ) يعنى نفس حالة التوهان !!!
إقالة .. أو إستقالة مجلس إدارة النادى الإسماعيلى برئاسة المهندس يحيى الكومى تمت فى ٢٠٢٣/١/١٠ ..أى منذ أكثر من أحد عشر يوماً .. ويومها أعلن الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة أنه _ طبقاً للقانون _ سينتظر مرور أسبوع على إستقالة المجلس .. وبعدها سيقوم بتعيين ( لجنة ثلاثية مؤقتة ) لإدارة النادى الإسماعيلى حتى أقرب ميعاد لإنعقاد جمعية عمومية لإنتخاب ( مجلس إدارة جديد ) .. منعاً من المساءلة القانونية .
ويومها _ أيضاً _ أعلن وزير الشباب والرياضة مبادرته لحل مشاكل النادى الإسماعيلى الإدارية .. والمالية .. والكروية .. وأن الأمور بالنادى ستصبح أيسر .. وأسهل .
وفى ٢٠٢٣/١/١٧ إنتهت مهلة ال ( أسبوع ) على إستقالة المجلس .. وإنتظر الجميع صدور قرار وزير الشباب والرياضة
بتشكيل اللجنة الثلاثية المؤقتة ..ولكن _ وحتى كتابة سطور مقالنا هذا _ فى ٢٠٢٣/١/٢٢ .. أى بعد خمسة أيام من إنتهاء المهلة .. لم يصدر قرار السيد الوزير .. بل لم يتفق على إتخاذ ( موقف واحد ) بشأن الوضع فى النادى الإسماعيلى حاضراً .. ومستقبلاً !!!
بل .. لم يبد أى ( حماس ملحوظ ) للقيام بدور أساسى حيال الوضع فى النادى الإسماعيلى .. وبحث الأوضاع المتدهورة فيه .. وإنقاذه من حالة التمزق التى يشهدها .. خاصة أن ما يواجه النادى الإسماعيلى اليوم يعتبر أشد خطراً من كل ما واجهه فى سنوات تاريخه كله .. ذلك أن إحتلال الإسماعيلى للمركز الثامن عشر والأخير فى بطولة الدورى العام المصرى لكرة القدم لهذا الموسم ٢٠٢٣/٢٠٢٢ حتى الآن فى أسبوعه ال
١٤ .. لا يثير فقط القلق على الفريق وحده .. ويعرضه للهبوط لدورى الدرجة الثانية..بل يهدد مصير النادى الإسماعيلى كله !
والدكتور أشرف صبحى ما برح فى حالة تشاور ..وتساؤل عما
ينبغى أن يفعل !!!
فهل وزير الشباب والرياضة لا يعرف ما يفعل .. لأنه لا يملك ما يفعل ؟!
هل يترقب ( السيد الوزير ) الآجواء المناسبة لترسيخ وفاق وطنى راسخ ؟!
إن المسئولية ليست منصباً .. والوطنية ليست شعاراً .. إنهما فعل يومى .. ومن هو أحق أكثر بهذا الفعل من أن يعرف جميع الإسمعلاويون حلولاً لمشاكل ناديهم..وماذا يريد الواحد منهم من السيد وزير الشباب والرياضة ؟!
الصورة قاتمة .. والمستقبل غامض .. لكنه مدلهم !!
وأصبح الموقف يحتاج إلى قرارات رسمية سريعة..منها تعيين لجنة ثلاثية دون تردد ..وعلى وزير الشباب والرياضة أن يضع
فى حساباته الخطر الذى يهدد النادى الإسماعيلى ..وإقرار حل ينقذ النادى الإسماعيلى من الإنهيار .. وحماية كيانه .. ونظامه
وأرضه قبل الطوفان .. قبل فوات الآوان !!!
…………………………
طوال سنة كاملة .. لم يلتفت ( أحد ) إلى ما يجرى فى النادى الإسماعيلى .. ولم يحاول ( أحد ) وقف النزف المستمر فيه إلا بالكلام .. وبالإجتماعات غير المثمرة .. وبالتمنيات فقط !!
وكان أن وصلت الأمور إلى نقطة الإنفجار الأخير .
واعتبر المراقبون المشاكل الإدارية .. والمالية ..والكروية التى وقعت فى العام الفائت .. أخطر المشاكل الدائرة فى النادى الإسماعيلى منذ سبع سنوات .
ويجمع المراقبون على أن خطورة هذه المشاكل لا تقاس فقط بحجم الأزمات ..والكوارث التى سقط فيها النادى الإسماعيلي
إنما تقاس بنوعية التحول الذى طرأ على مسار الإسماعيلى فى الإتجاهات الثلاثة الإدارية .. والمالية .. والكروية !!
وللمرة الأولى شعر هؤلاءالمراقبون أن أزمةالنادى الإسماعيلى
أصبحت أكبر بكثير من تصوراتهم المسبقة .. وأسرع بكثير من قدرتهم على ملاحقة تطوراتها الإدارية والمالية والكروية .
ولاحظ المراقبون أن جماهير النادى الإسماعيلى تتحمل بصبر مميز الصدمات المأساوية التى يتلقاها أفرادها فى المدرجات بالأمراض .. وبالموت .. وأنهم باقون فى تشجيع الإسماعيلى مهما بلغت تضحياتهم .
الخطر الداهم الناتج عن كل هذاهو تأثيره على حدة المواجهة الحاليةبين وزير الشباب والرياضةوجماهيرالنادى الإسماعيلي
فبدلاً من أن تصبح فاجعة فشل مجلس الإدارة برئاسة يحيى الكومى حدثاً منفرداً يثير الأسف..ويدفع إلى إتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكراره..تحول بسرعة إلى ( وقف الحال ) وإلى تصعيد التوتر إلى درجة تفوق التوتر الذى ساد خلال رئاسة النادى الإسماعيلى منذ ست سنوات .
فالنادى الإسماعيلى قد أصبح ( برميل البارود ) ويكفى عود ثقاب واحد لتفجيره !!!
ومن قبل كانت ( الدولة ) تعكف على إحتواء الأزمات ومنعها من الإنتشار خوفاً من الطوفان !!
وأخطر ( برميل بارود ) كان وما زال ( النادى الإسماعيلى ) ..
وعلى ( الدولة ) أن تكون حريصة على إحتواء الحريق بحيث يفنى مجلس إدارة النادى الإسماعيلى برئاسة يحيى الكومى وحدهم .. ولا يمتد ليلتهم سواهم .
هذه المرة .. ضرب وزير الشباب والرياضة بهذا الحرص عرض الحائط ووجد الجميع أنفسهم _ النادى الإسماعيلى والجماهير
معرضين للهلاك !!!
والواجب على وزير الشباب والرياضة الآن .. وبدون ضياع لحظة أخرى .. إعادة تثبيت سبل الإصلاح .. وتحديد الكثير من تحديات هذه المرحلة .. ويرسم فيها آفاق العمل للمرحلة المقبلة .. بحيث تشكل ( ركيزة أساسية ) لبلورة ما تبقى من الوفاق الإسمعلاوى الشامل !!
ثم حل مشاكل النادى الإسماعيلى الإدارية والمالية والكروية دون شروط أو مقدمات .. أو إنتظار لإنتخابات قادمة .. فقد ينقذ ذلك النادى الإسماعيلى من كارثة .. أو على الأقل يؤجل وقوعها !!!
………………………..
المصريين .. والعرب .. والأفارقة .. يعرفون ( عظمة ) رسالة النادى الإسماعيلى الوطنية .. والرياضية .. والكروية عبر كل العصور .
والنادى الإسماعيلى هو ( وجدان ) هذه الأمة المصرية .. وهو طريقها الوحيد .. والطبيعى لبناء ( مستقبل ) لعبة كرة القدم المصرية .
وفى الحقيقة .. فإن المفاهيم الرياضية .. والكروية للنادى الإسماعيلى .. هى مفاهيم صحيحة .. بل ومتفق عليها بين جميع أبناء هذه ( الأمة ) بما فيها من أهلاوية .. وزملكاوية ..
وإسكندرانية .. وترساناوية .. ومحلاوية .. وبورسعيدية ..
وصعيدية .. و .. و .. إلخ .
فإذا كان المصريين ينتمون إلى كل من : الأهلى .. والزمالك ..
والمصرى البورسعيدى .. والإتحاد السكندرى .. وغزل المحلة
والترسانة .. والمنصورة .. وطنطا .. وأسوان .. و .. و .. و ..
فإن جميع هؤلاء المصريون يحبون النادى الإسماعيلى كثقافة وكحضارة .. وكوطن كروى .. ويعشقون كرته الجميلة البديعة وآداء لاعبيه .. ونجومه المهرة ..أصحاب الموهبة الأصيلة منذ ستينيات القرن العشرين .
ونحن بالضرورة .. نؤكد على كل ( المفاهيم ) التى أكد عليها المصريين .. فهى أصلاً دعوتنا .. ومحور حياتنا .
وإذا كان السيد وزير الشباب والرياضة بإعتباره رأس الجهاز التنفيذى للرياضة المصرية يؤمن بأن النادى الإسماعيلى هو
( وجدان ) هذه الأمة .. وهو طريقها الوحيد للنهضة الكروية وأن النادى الإسماعيلى رمز للوطن .. وللدولة .. على الصعيد الرياضى .. والكروى .. فإن من الطبيعى أن يشفع هذا القول بالعمل .. وتظل مصداقية القول وقيمته منقوصة دائماً ما لم تشفع بالعمل .. والتطبيق !!
وإذا كان ( دعاة ) الإنتماء .. والتطبيق يوجهون دعوتهم إلى المسئولين للأخذ بهذا الأمر ..فإن المسئول الأكبر وهو الدكتور
أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة .. ملزم أمام الله .. ثم أمام التاريخ .. ثم أمام الأمة المصرية .. ثم أمام جماهير النادى الإسماعيلى بتحويل هذا المفهوم إلى برنامج عمل .
ولا نظن أن أحداً من المسئولين فى الجهاز التنفيذى .. أو مؤسسات الدولة سيقف أمام هذا الأمر .. أو يعرقله .. لأن أياً من هؤلاء لا يمتلك بالضرورة من السلطة أكثر من وزير الشباب والرياضة ذاته !!!
ونحن .. لا نقول هنا هذا الكلام ذراً للرماد فى العيون .. أو تخديراً لوجدان ( الأمة ) المتشوق إلى إسماعيلى ستينيات .. وسبعينيات .. وثمانينيات .. وتسعينيات القرن العشرين ..
والعقد الأول من الألفية الأولى من القرن الحادى والعشرين ..
ولكننا نطالب وزير الشباب والرياضة بمتابعة ترجمة هذه المفاهيم إلى برامج عمل .. ومتابعة تنفيذها .
إن إصلاح النادى الإسماعيلى ليس دافعاً للتقدم فحسب .. بل إنه قبل ذلك .. وبعده .. إرضاء لله تعالى .. وترجمة لوجدان هذه الأمة .. وإستجابة لمطالب جماهير النادى الإسماعيلى
وهذا الإصلاح سيخلق بالضرورة أكثر مجتمعات الأندية الجماهيرية تماسكاً .. وحماساً .. ويريح الحاكم والمحكوم على حد سواء .
ونحن إذ نوجه هذه الكلمة للمسئول الأول عن الرياضة .. وعن الأندية المصرية .. والتى تصدر من حبات قلوبنا .. نؤكد أن الملايين تلتف حوله .. وهو يحمل راية الإصلاح .. وتطبيق دعائم الإستقرار داخل النادى الإسماعيلى .
……………….
ظل النادى الإسماعيلى رائداً للكرة المصرية ونموذجاً يحتذى لباقى الأندية فى كل المجالات .. سواء لخدمة لعبة كرة القدم المصرية .. وتطوير اللعبة .. ومنتخب مصر القومى .. وتنمية الموارد .. وخدمة القوات المسلحة المصرية عقب ( حرب ٥ يونيو ١٩٦٧ ) عندما قام بجولة كروية لآداء عدة مباريات فى الدول العربية شملت الكويت ..والبحرين .. وقطر .. والإمارات العربية المتحدة .. والعراق .. ولبنان .. والسودان .. وليبيا ..
ويخصص إيراد هذه المباريات لصالح المجهود الحربى .
على عكس مزاعم الزور .. والبهتان ..الأمر الذى أزعج أصحاب القلوب المريضة فأرادوا هدم الصرح الشامخ العظيم .
ففوجئنا بهجوم قوة غاشمة من العثمانيين الجدد تمثلت فى رئاسة المهندس إبراهيم عثمان للنادى الإسماعيلى لمدة خمس سنوات من ٢٠١٦/٩/١ إلى ٢٠٢١/١٠/٣١والمهندس يحيى الكومى
من ٢٠٢١/١١/١ إلى ٢٠٢٣/١/١٠ .. بفضل ال ( ٨٠ ٪ ) من أصوات الناخبين من أعضاء الجمعيةالعموميةالتى يمتلكها العثمانيين
الجدد ويعملون لديهم فى شركاتهم .. ومصانعهم .. ومزارعهم
ولكن .. فى النهاية إنتصر البطش والقوة الغاشمة على القانون وعلى النادى الإسماعيلى .. وعلى كرامة النادى الإسماعيلى ..
وعلى جماهيره !!
ولكنه نصر لن يدوم .. وسيكون عليهم حسرة .. وندامة !!!
فمن هو صاحب هذه الأوامر العليا التى وصلت إلى هذه القوة الغاشمة لقتل قيمة إحترام القانون ؟!
ولمصلحة من شرخ صورة النادى الإسماعيلى .. وهى صورته فى أعين المجتمع الكروى المصرى .. والعربى .. والإفريقى ..
وجماهيره فيه على وجه الخصوص ؟؟
هل سيقبل وزير الشباب والرياضة هدم النادى الإسماعيلى بهذه الصورة ؟!
هل سيرضى السادة المسئولون بالدولة بهذا ؟!
هل سيرضى شعب الإسماعيلية بهذا ؟!
هل سيقبل المجتمع هدم مؤسساته الرياضية .. والكروية بهذه الصورة ؟!
هل نسى الظالمون أن الله أكبر منهم .. ومطلع عليهم ؟؟
.. وهو حسبنا ونعم الوكيل .
ونحن نهيب بعشاق .. ومحبى .. وجماهير النادى الإسماعيلى التماسك .. والإلتفاف حول ناديهم .. ورفض التعامل مع العثمانيين الجدد وأعوانهم .
……………….
عاش النادى الإسماعيلى ..
وعاشت قلعة الدراويش ..
وعاشت جماهيره العظيمة .. الأصيلة .
والله من وراء القصد .
……………..
( آخر الكلام )
.. ولم يبق إلا الدعاء طلباً للرحمة .. مع أن أحداً لا يجهل أن المطلوب أن نرحم النادى الإسماعيلى .. ونرحم أنفسنا قبل أن يرحمنا من فى السماء !!!
( .. والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون ) .

بقلم الدراويش