Connect with us

عيون إس سي

الحكاية واضحة مثل الشمس .. دعونا نشاهدها بوضوح

كتب:daraweesh

كتب ميدو حسين … بلاش نضحك علي بعض  طالما الكل عارف الحقيقة,, بس عامل شاهد ماشفش حاجة لكن الحقيقة واضحة وضوح الشمس أمام الجميع وهي باختصار
1- مجالس الادرات خلال السنوات الماضية مرورا بالمجلس الحالي السبب الرئيسي في انهيار الإسماعيلي عن طريق تفريغ الفريق الأول من أهم لاعيبه واختياره لاجهزة فنية لا ترتقي بنادي كبير مثل الإسماعيلي بالإضافة إلي التعاقد مع للاعبين من المستوي الرابع والخامس وصفقات مضروبة بجانب الشو الإعلامي والحديث في القنوات التلفزيونية
2- اللجان الفنية التي يكون هدفها الاساسي هو الظهور بتصريحات لتهدئه الجماهير فقط
3- معظم ابناء النادي القدامي العنصر الرئيسي في انهيار كيان الدراويش عن طريق الكدب والنفاق والخداع لجماهير النادي خوفا علي أكل العيش والمقابل المادي الذي يحصلون عليه من تواجدهم في معظم المناصب داخل جدران القلعة الصفراء بالإضافة إلي عدم امتلك معظمهم المؤهلات والخبرات في اختيار نوعية اللاعبين التي تناسب النادي الإسماعيلي
4- قطاع الناشئين ومدرسة الكرة داخل جدران القلعة الصفراء خلال السنوات الماضية يعاني بقوة من الاهمال والمجاملات حيث يدار بالحب والمحسوبية في اختيار اللاعبين و دائمًا اعدام المواهب خاصة ابناء الإسماعيلية هي السمة السائدة، بجانب تواجد بعض المدربين الذين لايمتلكون لمؤهلات وخبرات لتولي المناصب الفنية أدي إلي غياب الانتماء واللاعبين المميزين .
5-بعض الصفحات والصحفيين الذين يختصون بتغطية اخبار الإسماعيلي عنصر مشترك في انهيار كيان الإسماعيلي عن طريق تضليل الراي العام الاسمعلاوي باخبار غير صحيحه من أجل التطبيل لمجالس الادرات سعيا للحصول علي مقعد في المقصورة الرئيسية أو الحصول على سبوبة مالية أو التواجد داخل النادي بشكل دائم مثل ماحدث ما اللاعب البوليفي انه اسطورة من أساطير الزمن والايفواري ياكومي الذي يستطيع في حصد الالقاب بمفردة بجانب مساعدة مجالس الادرات في الضعط علي الجماهير بتصدير بعض المشاكل للاعبين الذين يفكرون في بيعهم وغيرهم من الوقائع المزيفة التي كانت عنصر مشترك رئيسي في انهيار القلعة الصفراء.
واخيرا جماهير الإسماعيلي هي الحاجة الوحيدة التي لم تتغير أبدا في مواصلة المساندة والدعم للنادي علي مدار السنوات الماضية وحتي الآن، لأنهم هدفهم الرئيسي من البداية هو نجاح الإسماعيلي فقط بدون تحقيق مصالح شخصية.

بقلم الدراويش