Connect with us

تحليل المباريات

تعادل الاسماعيلي و الاهلي ..سلبيا

كتب:daraweesh

في مباراة هي الاسوء و الافقر بين ناديا الاسماعيلي و الاهلي .و في طوال تاريخهما في كل البطولات المحلية و القارية .. انتهت المباراة بالتعادل السلبي نتيجة و لعبا 

لعب الاسماعيلي بتشكيل مكون من
محمد فوزي ومحمد دسوقي و محمد نصر و محمود دونجا و عصام صبحي و محمد عادل و احمد مصطفي  ( محمد بيومي 90) و محمد مخلوف و عبد الرحمن مجدي و احمد مدبولي( حسن ياسين د 81)  و خالد النبريص( محمد الشامي  59) 
و  علي مقاعد البدلاء : احمد عادل عبد المنعم و عمرو الحلواني و عمر الوحش و عماد حمدي  و جان موريل و محمد عبد السميع

 الانذارات احمد مدبولي د 51

وأصبح رصيد الأهلي 64 نقطة في المركز الثالث، بينما بات رصيد الإسماعيلي 37 نقطة في المركز التاسع.

وفقد النادي الأهلي فرصة المنافسة على بطولة الدوري رسمياً بعد تعادله مع الدارويش، بينما لا يزال أمام الإسماعيلي نقطتين لضمان بقاء في الدوري.

جاءت الخطورة الأولى في المباراة عن طريق محمد عادل لاعب الإسماعيلي الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء ولكن الكرة ترتطم بالدفاع وتخرج
إلى ضربة ركنية.

وطالب أحمد مدبولي لاعب الإسماعيلي باحتساب ركلة جزاء بعدما راوغ مدافعي الأهلي بمهارة وسقط داخل منطقة الجزاء، ولكن حكم المباراة لم يحتسب
شيء.

وسجل كريم فؤاد لاعب الأهلي هدفاً لصالح فريقه في الدقيقة 18 من زمن المباراة، ولكن حكم اللقاء يلغي الهدف بداعي التسلل.

وتصدى مصطفى شوبير حارس الأهلي، لتسديدة قوية من عبد الرحمن مجدي الذي أطلق تصويبة قوية من على حدود منطقة الجزاء.

وواصل مصطفى شوبير تصدياته، بعدما تصدى لكرة رأسية قوية من أحمد مصطفى الذي حول الكرة العرضية التي لعبها محمد عادل من الجبهة اليمنى.

وتوغل أحمد مدبولي داخل منطقة جزاء الأهلي وسدد كرة صاروخية ولكن واصل مصطفى شوبير تألقه بعدما تصدى للكرة ببراعة.

وكاد الأهلي أن يسجل الهدف الأول في المباراة، بعدما مرر حسام حسن الكرة بالرأس إلى محمد أشرف داخل منطقة الجزاء، ليسدد الأخير كرة بباطن القدم ولكن الحارس محمد فوزي يتصدى لها ببراعة.

وكاد الإسماعيلي أن يسجل هدفاً بعدما سدد لاعب الدراويش كرة قوية من على حدود منطقة الجزاء، ولكن مصطفى شوبير يتألق ويتصدى للكرة.

ومرر محمد محمود الكرة إلى حسام حسن داخل منطقة الجزاء والدفاع يتدخل قبل أن يتابعها أحمد عبد النبي بتسديدة بباطن القدم والحارس محمد فوزي يتصدى لها ببراعة.

بقلم الدراويش