Connect with us

أخبار الدراويش

حمزة الجمل في تصريحاته منذ قليل

كتب:Tamer El-Sayed

– أنا مدرب محترف، رفضت أن أقود فريق الأمل بالإسماعيلى، ونجحت فى مهمة تعجيزية مع الدراويش لم يقبلها أحد.
– رديت الدين للإسماعيلى، ومنعت أى إسماعيلاوى أن ينكس رأسه في الأرض حال هبوط الفريق، لم يساعدنى أحد سوى جهازى المعاون، سأسير فى شوارع الإسماعيلية مرفوع الرأس.
– فخور أننى رفعت رأس كل إسماعيلاوى، فخور بكونى المدرب الأفضل فى الدوري، طورت اللاعبين، وشاهدت كل الظروف ضدى وصدر قرار إقالتى ولم أرحل وأكملت المهمة حباً فى الإسماعيلى وجماهيره العريضة.
– رفعت القيمة التسويقية للاعبين فى الإسماعيلى، وضعت النظام فى النادى، لو خيرونى بين التتويج ببطولة أفريقيا أو حتى الدورى أو الكأس كنت سأختار إنقاذ النادى من الهبوط لأنها ستكون وصمة عار سنوات طويلة”.
– يكفينى إشادة الإعلام بمجهودى ونجاحى بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى، فخور بإشادة الجماهير، فخور بحب الجماهير الواعية، فخور بدوري مع اللاعبين وتطوير قدراتهم، كنا الفريق الأول المرشح للهبوط وسياستى هي من أنقذت الإسماعيلى من هذه الكارثة، لم أتعاقد مع لاعبين جدد ولم أقدم تقرير عن الراحلين.
– كان لابد أن يصدر بيان شكر لى ولجهازى المعاون منذ أكثر من أسبوع بعد دوري في إنقاذ النادى، عايزين يتعاقدوا مع مدرب أجنبى هذا رأيهم ولكن لن يقلل من الاعجاز الذى صنعته مع الإسماعيلي.

بقلم الدراويش