
كتب:daraweesh
حاولت أن افهم ما وراء بعض ( القصاقيص ) التي ارسلها لي احد الأصدقاء و تخص ببوستات للكابتن اسامة خليل و للأسف وصلت المعاني و المقصد منه إلي كل من قرأها , و فهم الجميع مقصد الكابتن اسامة خليل بشكل مباشر. و يبدو أن العبد لله الوحيد الذي لم يفهم المعاني التي يقصدها الكابتن أسامة خليل علي الفور , فلا يمكن أن تصل الغيرة و النفسنة إلي هذا الشكل المفضوح داخل احد النجوم المميزين بتاريخ النادي الاسماعيلي و أن الغيرة و النفسنة من واحد من كبار نجوم النادي الاسماعيلي المعدودين علي اصابع اليد الواحدة و هو الكابتن علي أبو جريشة ..بل أن النفسنة وصلت إلي شكل من أشكالها الفجة و هي ( التلقيح ) بلغة قعدة المصاطب المرفوضة من كل ذي فكر و عقل .
أتفهم أن تكون الغيرة بين ابناء المهنة الواحدة و هو أمر متعارف عليه في كل مجالات العمل ..لكن أن تصل الغيرة إلي حدود النفسنة و التلقيح علي احد كبار نجوم الدراويش و بشكل مقصود الإساءة اليه .. فلا يمكن أن يقبلها احد من جماهير الاسماعيلي و لا يمكن أن يتجاوب معها احد , مع العلم أن الهر الساحر علي أبو جريشة في مكانة بتاريخ النادي الاسماعيلي لم يصل إليها إلا بالجهد و العمل و العرق و الوفاء و بمجرد أن تتذكر كل المواقف التاريخية للكابتن أبو جريشة من لاعب ابن 18 عام و خلال ما يقارب 60 عام من العطاء و بشكل اختص الله سبحانه و تعالي الكابتن علي أبو جريشة ليكون هو الايقونة الذهبية لكل لاعبي الاسماعيلي بشكل منفرد و خاص جدا.و هي منحة من الله تعالي لجماهير النادي الاسماعيلي ليفخر بتواجد الهر الساحر في تاريخ الكرة المصرية و العربية و الإفريقية و بانجازات – من المستحيل أن تتكرر.
و الحقيقة لابد من الاعتراف بغموض معني الأقصوصة الخاصة بجيل ما بعد البطولة الإفريقية و حكاية ( الدكتورين ) و جيل السبعينات و تزييف التاريخ الذي لن يستمر .. و ما احتوت من كلمات غير مترابطة و لكن يشتم منها رائحة النفسنة و تلقيح الكلام و غيرها من الطريقة الغير كريمة التي نرفضها من الشباب علي التواصل الاجتماعي ..و لا يمكن أن يرضي الكابتن أسامة خليل أن يكون مثالا و قائدا لتلك الطريقة و عليه الإقلاع عنها علي الفور..و خاصة أن الكابتن أسامة خليل في موقع قيادي بالنادي الاسماعيلي و عليه التركيز في وقت هو الأصعب في تاريخ النادي و مازال الفريق في ثلاثي الهبوط بجدول الدوري و أمام الكابتن أسامة خليل عمل كثير يحتاج التركيز لكي يساهم في إنقاذ النادي الاسماعيلي بدلا من الحديث الفارغ المعني و المضمون. هذا الامر جديد تماما علي لاعبي الاسماعيلي و وضعه الاجتماعي التاريخي ان الكل يعتبر النادي اسرة واحدة .. لا غيرة و لا تشاحن ولا تنافر بين الجميع و حتي ان حدث خلاف لايظهر للعلن بشكل فاضح .. و علي الكابتن أسامة خليل أن لا يسمح للآخرين أن يتم استخدامه بشكل واضح في المكايدة و تخليص مواقف و غيرها
كاتب تلك الكلمات هو أول من قام بالبحث و الدراسة عن تاريخ الكابتن أسامة خليل بطريقة البحث الرقمي و الإحصاء المقارن و مازالت تقارير العبد لله هي المنهل الأساسي لمن يريد البحث في تاريخ نجوم لاعبي الاسماعيلي و منهم بالقطع الكابتن أسامة خليل و لكن عليه الابتعاد عن مثل تلك الأمور . فقط نتمني أن يكون ما حدث من بوستات منسوبة للكابتن اسامة خليل و ردنا عليها هو ختام لتلك المسرحية الغير مفيدة علي الاطلاق و لكنها ستنقص كثيرا من كابتن الدراويش و كابتن مصر و قيمته التاريخية.
أتفهم أن تكون الغيرة بين ابناء المهنة الواحدة و هو أمر متعارف عليه في كل مجالات العمل ..لكن أن تصل الغيرة إلي حدود النفسنة و التلقيح علي احد كبار نجوم الدراويش و بشكل مقصود الإساءة اليه .. فلا يمكن أن يقبلها احد من جماهير الاسماعيلي و لا يمكن أن يتجاوب معها احد , مع العلم أن الهر الساحر علي أبو جريشة في مكانة بتاريخ النادي الاسماعيلي لم يصل إليها إلا بالجهد و العمل و العرق و الوفاء و بمجرد أن تتذكر كل المواقف التاريخية للكابتن أبو جريشة من لاعب ابن 18 عام و خلال ما يقارب 60 عام من العطاء و بشكل اختص الله سبحانه و تعالي الكابتن علي أبو جريشة ليكون هو الايقونة الذهبية لكل لاعبي الاسماعيلي بشكل منفرد و خاص جدا.و هي منحة من الله تعالي لجماهير النادي الاسماعيلي ليفخر بتواجد الهر الساحر في تاريخ الكرة المصرية و العربية و الإفريقية و بانجازات – من المستحيل أن تتكرر.
و الحقيقة لابد من الاعتراف بغموض معني الأقصوصة الخاصة بجيل ما بعد البطولة الإفريقية و حكاية ( الدكتورين ) و جيل السبعينات و تزييف التاريخ الذي لن يستمر .. و ما احتوت من كلمات غير مترابطة و لكن يشتم منها رائحة النفسنة و تلقيح الكلام و غيرها من الطريقة الغير كريمة التي نرفضها من الشباب علي التواصل الاجتماعي ..و لا يمكن أن يرضي الكابتن أسامة خليل أن يكون مثالا و قائدا لتلك الطريقة و عليه الإقلاع عنها علي الفور..و خاصة أن الكابتن أسامة خليل في موقع قيادي بالنادي الاسماعيلي و عليه التركيز في وقت هو الأصعب في تاريخ النادي و مازال الفريق في ثلاثي الهبوط بجدول الدوري و أمام الكابتن أسامة خليل عمل كثير يحتاج التركيز لكي يساهم في إنقاذ النادي الاسماعيلي بدلا من الحديث الفارغ المعني و المضمون. هذا الامر جديد تماما علي لاعبي الاسماعيلي و وضعه الاجتماعي التاريخي ان الكل يعتبر النادي اسرة واحدة .. لا غيرة و لا تشاحن ولا تنافر بين الجميع و حتي ان حدث خلاف لايظهر للعلن بشكل فاضح .. و علي الكابتن أسامة خليل أن لا يسمح للآخرين أن يتم استخدامه بشكل واضح في المكايدة و تخليص مواقف و غيرها
كاتب تلك الكلمات هو أول من قام بالبحث و الدراسة عن تاريخ الكابتن أسامة خليل بطريقة البحث الرقمي و الإحصاء المقارن و مازالت تقارير العبد لله هي المنهل الأساسي لمن يريد البحث في تاريخ نجوم لاعبي الاسماعيلي و منهم بالقطع الكابتن أسامة خليل و لكن عليه الابتعاد عن مثل تلك الأمور . فقط نتمني أن يكون ما حدث من بوستات منسوبة للكابتن اسامة خليل و ردنا عليها هو ختام لتلك المسرحية الغير مفيدة علي الاطلاق و لكنها ستنقص كثيرا من كابتن الدراويش و كابتن مصر و قيمته التاريخية.
