
كتب:daraweesh
موقع اسماعيلي اس سي كان له الريادة والاستمرار في دراسة أحوال الجمعية العمومية وأثرها العظيم بالنادي الاسماعيلي ومنها بطبيعة الحال ,, عملية الانتخابات
وعبر سنوات طويلة كان موقع اسماعيلى اس سي كانت تحليلات ودراسات موقع اسماعيلي اس سي محل التقدير والإعجاب لكل جماهير الدراويش
ولعل موقع اس سي.. هو الوحيد من بين كل مواقع جماهير الاسماعيلي , به قسم خاص عن الجمعية العمومية للنادي الاسماعيلي و عن همومها ومشاكلها من كل النواحي
زيارة القسم الخاص
ورغم أن البداية كانت في موقع اسماعيلي اونلاين وقبل انتخابات الجمعية العمومية في أول أغسطس 2008 .. لكن واصل موقع اسماعيلي اس سي الرسالة بعد تأسيس موقع اس سي في أول يناير 2009 .. لذلك احتوي الموقع كل ما يمكن تصوره عن المرشحين ووضعهم تحت المجهر.. لمحاولة التعرف عليهم وكونهم يستولوا مسئولية النادي الاسماعيلي العريق والكبير
وكانت البداية مع توبك
وهناك أكثر من 600 توبك يتحدث عن الانتخابات من عام 2008
………………..
طبيعة اختلاف الآراء
ومن الطبيعي أن يكون تقارير ( تحت المجهر ) .. تقارير لاذعة ومباشرة في النقد حتى درجة القسوة.. لان المرشح لابد أن نتعرف عليه وعلي إمكانياته وتفكيره من الألف الى الياء
ومن الطبيعي أيضا أن لا يعجب من يؤمن بشخص المرشح ..ما نكتبه ويعتبرها قذف وتشهير في حق المرشح
ومن الطبيعي أيضا أن يسعد التابع لمرشح بما قد يكون تقليل من فرص مرشح أخر
لكن من الطبيعي والواجب أن نوضح إننا لا نكتب أراء شخصية وإنما بسرد أحداث تاريخية و كلها مؤيدة بوقائع ثابتة وعايشناها جميعا
حتى تلك الوقائع نفسها .. يوجد تحليلات متنافرة لها بين الجمهور
وأيضا لم يترك موقع اسماعيلي اس سي الامور الخاصة بالمرشحين بعد الفوز بمقاعد إدارة النادي الاسماعيلي ولكن هناك متابعة نقد وتقييم واضح وصريح
والقدامى بموقع اسماعيلي اس سي يتذكر جيدا التوبك التاريخي
والذي اشترك في التقييم كل جماهير الموقع بشكل موثق وسليم
………………………
فوبيا البرامج الانتخابية
بالفترة الماضية نشرنا كل من قدم برنامج انتخابي مكتوب أو تلميحات عنه من السادة المرشحين
لكن الملاحظ أن عدد كبير أو معظم المرشحين لم يقدموا برامج انتخابية مكتوبة , حتى يمكن توثيقها والحساب بما جاء فيها بعد فترة من تواجد الفائز بالمقعد في الإدارة
ويمكن أن نطلق عليها فوبيا البرامج الانتخابية … وكأن كل مرشح مرعوب من وعود يطلقها وبالتالي يعجزعن تحقيقها وبالتالي ينكشف أمره مبكرا أمام الجماهير
وحتى في الحوارات الانتخابية ,,, لم نجد ألا أحاديث وزيارات للمقاهي وجلسات علي كافتيريا مع المحبين والتابعين ويتم ترتيب ذلك بدقة متناهية أن لا يوجد معارضين آو ناقدين .. حتى لا يتعكر صفو الجلسة الانتخابية من الأساس
………………….
المرشحون تحت المجهر .. مشكلة
هنا في تقارير تحت المجهر .. تحدثنا بصراحة عن مشاكل ومواقف سابقة عن المرشحين الذين كانت لهم تجربة سابقة في إدارة النادي الاسماعيلي ,, مثل المهندس نصر أبو الحسن أو المهندس يحيي الكومي .. والمشترك بين الاثنين أن كلاهما لم يكملا مدتهم في مجلس إدارة النادي .. وبسهولة يمكن معرفة ذلك من كم المشاكل والمعوقات الذين تعرضوا لها .. من الطبيعي أن لا يعجب ذلك بعد المتابعين لميولهم لانتخاب فلان أوعلان … لكن لا احد يستطيع ذكر حادث واحد – استشهدنا به – انه غير صحيح
أما الكابتن علي غيط – فهو الوحيد الذي قدم برنامج انتخابي , يكاد يكون كاملا ..وتجاربه داخل النادي كان بالتعيين ولم يكن له برنامج انتخابي .. فمن الطبيعي ن لا نذكر إلا أسباب رحيله عن النادي
أما الدكتور هشام عناني .. ليس له تجارب إدارية بالنادي الاسماعيلي .. فكيف نناقش أمور خاصة به .. ولم نقدم إلا تقرير واحد عنه .. بينما تعرض المرشحين الأخيرين الي 3 أو 4 تقارير ضمن الجزء الخاص بهم ومع ذلك اختصرنا الكثير من المواقف الخاصة بالمرشحين حتى نغطي اكبر عدد ممكن من المرشحين
…………………….
وعموما .. القصة كلها أراء شخصية وكتابة تواريخ من رؤيا محب وعاشق للنادي الاسماعيلي وخوفا علي مستقلة في فترة قادمة وصعبة علي النادي ولا مكن ان نجد موافقة او اجماع علي ما كتبنا بشكل طبيعي و مكرر
ونتمني التوفيق لكل السادة المرشحين ونقول كما يقول القلقلين علي مستقبل النادي الاسماعيلي
الله يولي من يصلح
