منجاوي أيوه ...بطيخاوي لأ

بقلم د. علاء شهاب ... بكل الفخر نعتبر ثمرة المانجو أحد رموز النادي الإسماعيلي
ويعتبر غيرنا البطيخ هو رمزه ...
بس هل يمكن أن تساوي ثمرة المانجو بالرائحه...
و الطعم
والتنوع في النكهه...
بالبطيخ ؟!!
هل بعد أكل ثمره من المانجو ألا يصل بك الحال إلي لعق أصابعك ...
في حين كم من المرات فتحت بطيخه ..
و لم تستطع أن تمد إليها فمك ...
وللأسف ألقيتها
وثمنها قيمه ...
فما حال البطيخ مع الوقت ؟!!
و مستوي اللاعبين "إنتاج" الإسماعيلي ...
الخارجين من تربته وبين ثمرة المانجو تشابه غريب ...
ولكنه يكاد يكون تطابق
كاللاعبين الجاهزين من الفرق الأخري
وبقاء اللاعبين فتره طويله ...أه أقصد البطيخ...
يفسدها فلا تصلح "طبله ولا طار" ..
كما يحدث لخريجي النادي البطيخي
إقرأوا هذه المقاله الجميله ...
لواحد منجاوي ...
يمكن ما يكونشي إسماعلاوي ...
لا يمكن أن ينكر تميز المانجه ...
ويطلب إنشاء رابطه لعشاقها
رابطه عشاق المانجو موجوده ...
رابطه ....إسماعلاوي
تعالي قرب خدلك ...."مانجايه"
____________________________
د/ أيمن الجندي
ولكى تعلموا أننى لست مجنون المانجو الوحيد، فإننى سأحكى لكم عن ذلك الأستاذ الألمانى الذى تغيرت حياته كليا منذ أن عرف المانجو. هو أستاذ صديقى، الذى كان يدرس الدكتوراة فى ألمانيا، وهو رجل لطيف فعلا: بمجرد قدومه لمصر سأل صديقى عن المكان الذى يبيعون فيه «بدل الرقص الشرقى»، لأن ابنته طلبت واحدة!
نعود للقصة: حين وصل صديقى ألمانيا، وبرغم أن الألمان ينامون مبكرا فإنه بمجرد دخوله البيت - فى العاشرة مساء - فوجئ بأستاذه يتصل به تليفونيا ليطمئن على حضور المانجو، فقال صديقى باسما إنه سيحضرها له فى الصباح التالى. لكن الأستاذ لم يطق صبرا وإذا بجرس الباب يدق فى منتصف الليل، وهو شىء نادر الحدوث هناك، فتح صديقى الباب فوجد أستاذه الوقور واقفا أمام الباب وعينيه زائغتين وكأنه مدمن (بانجو)!!
فى الصباح التالى وجده فى نشوة صوفية. وعرف أيضا أن (النداهة) ندهت ابنته حين أكلت واحدة.. فُأغمى عليها.
ما رأيكم أن نُنشئ رابطة لعشاق المانجو؟